رواية جحيمي الفصل السابع عشر 17 بقلم احمد الروش
#صلو_علي_سيدنا_محمد (روايه جحيمي 17)
جريت على الشباك وفتحته بس لقيت المسافة بعيدة وممكن تموت لو نزلت من هنا افتكرت ان معاها المفتاح بتاع الأوضحه اللى فتحت بيه الاوضه اللى كانت محبوسة فيها نسرين فتحت بهدوء وطلعت بعدما لبست هدومها بسرعة لقيت رائد نايم فى الصاله قربت منه براحة لقيت التعب والحزن مالى وشة دموعها نزلت لدرجة انها جات على وشه بعدت بسرعة وجريت طلت من البيت لما لقيت انه هيفوق
- طلع سيف من الحمام فلقي أحمد رافع السكينة على مراته فتحية فاستخبي بسرعة بس هو شافه
أحمد= اطلع يا جبان بقى انت يطلع منك، كده
سيف ببرود عكس نظرات عينها للي كلها خوف= أهدى يا أحمد مفيش حاجة حصلت
احمد بجنون = اذاى وأنت مع مراتى فى نفس الاوضة يا وسخ
... العيب فيك بقى لو انت عندك شك فى نفسك يبقى مراتك صح خانتك
فتحبه بصراخ = كداب اخرس ياسيف مفيش حاجة حصلت يا احمد انا مش بخونك
قعد يبص ليهم وعقله مشوش لحد ما الباب قعد يخبط بقوة قرب من .. فتحيه بغل وهو بيرفع السكينة عليها لحد ما شخص مسك السكينه منه بص ليها لقيها اخته
عشق بدموع= نزل السكينة يا أحمد هضيع نفسك علشان الكلاب دول
أحمد= انتى اذاى جيتى ولسه همك مصلحتى بعد كل اللى عملته فيكي سيبيني اقتلهم وتخلصي مننا
سيف= لا يا عشق مفيش حاجه حصلت بينا انا مستحيل اعمل كده علشان بحبك
اتجاهلته وقالت لاخوها= انت تهمني علشان اخويا لكن هما انا هعرف اذاى ا سجنهم على اللى عملوة
= لا يا حبيبتى بلا تسجني ارميها برا يا أحمد دى فضحتك فاكر ولالا
عشق وقربت ضربتها بالقلم= أخرسى أنا اشرف من امثالك وانتى عارفه كويس ان انا معملتش حاجه غلط وان انتي وري كل حاجه
احمرت عيونها وسحبت السكينة اللى على التربيزة صرخت عشق لما السكينة جات
فاق رائد مفزوع بص على اوضه عشق فيها مفتوحة جرى يشوفها لقيتها فاضيه وباب البيت مفتوح لقى تلفونها على الارض جرى عليه ولقى اخر مكالمه من رقم مرات اخوها طلع بسرعه وهو بيتوعد ليها و فاكرها هربت منه
وصل بيت اخوها لقى الناس ملمومة خاف ليكون حصل ليها حاجة لقد ست بتصر خ افتكر انها ام سيف جرى ودخل لقى البوليس مالي
المكان وسيف واقع وكله دم لقى عشق قاعدة جمبه و بتعيط وأول ما شافته جريت على اخوها وحضنته بخوف... قرب منهم العساكير و اخذوها هى ومرات اخوها واخوها... لما لقى الخوف فى عيونها قرب منهم وبعدها بس فى الاخر اخذوها... عرفوا بعد التحقيق ان فتحيه اللى قتلت سيف و أفرجوا عن عشق واخوها كان متعصب من حزنها على سيف حتى لما وصل سيف المستشفى وكان عايش كانت مش بتسيبه..
. قرب منها وقال= ها خلصتى يالا ارجعى معاية
سابتة ومشيت مع اخوها فشدها وقال بزعيق= هو انا مش بكلمك بقولك يالا معاية احسن ليكي
عشق بصراخ=؟؟؟؟؟؟
يتبع